[ad_1]
تاريخ النشر
أعلنت الفرقة الأميركية “ديكسي تشيكس”عن إطلاق ألبومها الجديد في الاول من أيار/مايو بعد أربعة عشر عاما من مقاطعتها من قبل صناعة موسيقى الكانتري بسبب معارضتها الحرب في العراق.
وقدمت هذه الفرقة المؤلفة من ثلاث نساء من تكساس أول أغنية لها مصحوبة بفيديو كليب بعنوان “غازلايتر” قبل إصدار هذا الألبوم الجديد الذي يعتبر الاول للفرقة منذ العام 2006.
وقد نالت الفرقة التي شكلتها ناتالي مينز وإيميلي روبنسون ومارتي ماغواير شهرتها في الولايات المتحدة في أواخر التسعينات.
لكن في العام 2003، تسببت الفرقة بجدل كبير بعدما قالت المغنية ناتالي مينز المولودة في دالاس خلال حفلة موسيقية في لندن إنها “تشعر بالخجل من أن الرئيس (جورج دبليو بوش) كان من تكساس”.
وقالت أيضا إن الفرقة ترفض “هذه الحرب وهذا العنف” في إشارة إلى التدخل الأميركي في العراق.
ووضعت فرقة “ديكسي تشيكس” على القائمة السوداء للمحطات الإذاعية المتخصصة في موسيقى الكانتري في البلاد.
كما رفضت أكاديمية موسيقى الكانتري التي تعتبر من أكثر أنواع الموسيقى المحافظة في البلاد، تقديم أي جائزة للفرقة خلال نسختها للعام 2003.
وبعد أربع سنوات، نالت الفرقة جائزة غرامي عن أغنية “نوت ريدي تو مايك نايس” التي فسّرت على أنها رد على الانتقادات العنيفة التي تعرضت لها.
[ad_2]
Source link