[ad_1]
12:10 م
الأحد 02 أغسطس 2020
كتبت – نور إبراهيم:
كانت الأميرة ديانا رمزا للأناقة والجمال، فكانت عند كل ظهور لها تجذب الأنظار بأزيائها التي تتناسب مع قوام جسمها ويبرز رشاقتها.
نشرت مجلة “people” البريطانية القصة الحقيقية وراء فستان الانتقام التي ظهرت به الأميرة ديانا بحسب ما لقبته الصحافة، بعد ما أعلن الأمير تشارليز عن خيانته للأميرة مع كاميلا.
وكشف كبير الخدم بول بوريل المزيد من التفاصيل عن هذا اليوم وقال في يونيو 1994، خرجت ديانا لحضور حفل في Serpentine Gallery بلندن مرتدية فستانًا أسود أنيقا لتوصل رسالة إلى تشارليز والعالم كي تؤكد أنها ما زالت محتفظة بجمالها ورونقها.
وقال بوريل إن ديانا لم تكن تود الظهور في ذلك اليوم ولكنه نصحها بالخروج وقالت “لا.. لن أذهب، ليس لدي ما أرتديه”، فقرر أن يساعدها ويحضر لها هذا الفستان مع وضع لمساته الخاصة، وقال لها تذكري أن تقولي “أنا الأميرة ديانا، أنا أم لملك إنجلترا القادم”.
وأضاف: نجحت ديانا في لفت الأنظار إليها، وحظيت برد الفعل الذي خططت له، واحتلت عناوين الصحف حول العالم.
كان الفستان من تصميم كريستينا استامبوليان وكان في خزانتها لمدة ثلاث سنوات ولم ترتده فكانت تعتقد أنه مبالغ فيه.
وعُرض الفستان في مزاد علني وبيع بـ65000 دولار، وذهبت أمواله لمرضى السرطان والجمعيات الخيرية التي تعالج مرض الإيدز.
[ad_2]
المصدر