[ad_1]
تحتفل الشركة القابضة لمصر للطيران، بمرور 88 عامًا على إنشائها، حين تم تأسيسها في 7 مايو عام 1932، ويأتي هذا العام في ظروفٍ استثنائية في ظل تفشي جائحة فيروس كورونا، وتوقف حركة الطيران الدولي منذ 19 مارس الماضي.
وبالرغم من أن الشركة الوطنية مصر للطيران، تحتفل هذا العام بمرور 88 عامًا على إنشائها إلا إن تاريخ الضيافة الجوية داخل مصر للطيران بدأ عام 1946،حيث بدأ عمل الضيافة الجوية داخل الشركة الوطنية مصر للطيران، بالانتقال من عصر الطائرات الصغيرة إلى عصر الطائرات الكبيرة، وتحديدًا مع شراء الشركة الطائرات الفايكنج التي تتسع لـ 24 راكبًا.
وفي مارس من عام 2019 أعلنت شركة مصر للطيران، عن الزي الرسمي الجديد الخاص بأطقم الضيافة الجوية ليكون بديلا عن الزي الحالي، حيث كانت تطمح الشركة القابضة مصر للطيران، إلى تغيير إستراتيجية الشركة وكانت تبحث طرح طائرات ووجهات جديدة، بالتزامن مع زي رسمي جديد للركب الطائر يلائم مستوى التطوير في الخدمة.
وتنشر “بوابة أخبار اليوم” مجموعة من الصور النادرة للمضيفين الجويين منذ بدأ الضيافة عام 1946، وحتى عام 2020 بعد أن أضاف إلى أزياؤنا جميعا الماسكات الطبية الواقية «الكمامة» للحد من انتشار فيروس كورونا خلال رحلاتهم الاستثنائية لعودة العالقين المصريين من الخارج.
كان دعا الاتحاد الدولي للنقل الجوي «الإياتا» اليوم ، المسافرين والأطقم الجوية إلى وضع كمامات الوجه على متن الطائرة وطوال رحلاتهم، كإجراء احترازي للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، يجري تطبيقه بشكل مؤقت في الفترة الأولى من العودة إلى السفر جواً، ولم يشجع الاتحاد شركات الطيران بتطبيقها لتدابير التباعد الاجتماعي من خلال ترك المقعد في المنتصف فارغاً.
وتشير التجارب السابقة إلى أن خطورة انتقال الفيروس على متن الطائرة قليلة جداً، وأن ارتداء الكمامات سيخفف على الركاب وأطقم الطيران معدلات الإصابة الضئيلة بالأساس، فضلاً عن تجنب الارتفاع الكبير لأسعار التذاكر بسبب تطبيق تدابير التباعد الاجتماعي.
[ad_2]
Source link