خبيرة أبراج توضح توقعاتها للربع الأخير من عام 2020

[ad_1]

صرحت خبيرة الأبراج ندي عادل، أنه بعد جائحة كورونا، وخلال شهر يونيو الماضي، قامت الدول باتخاذ قرارات مصيرية للشعوب والوطن. 

وأضافت أنه خلال الربع الأخير من عام 2020 وخلال عام 2021، سيحدث انتشارا لمرض أنفلونزا شديدة تؤدي لارتفاع حرارة الجسم، والتهابات الأنف والرئة للأطفال خلال شهر أكتوبر المقبل، وسيمرض بعض مواليد الأبراج الهوائية، والترابية، والمائية، ستحدث أعراض مرضية في المعدة أو الجلد لبعض مواليد شهري يناير ويونيو، وأمراض في الأسنان والعظام والأذن لمواليد الحوت.

أما عن مواليد العقرب فسيتعرضون لأمراض في المعدة والصحة العامة. أما عن مواليد الميزان فسيتعرضون لأمراض في عظام والقدم وأسفل الظهر، ومواليد برج العذراء يتعرضون لأمراض بالمعدة والأسنان والقدم.

وتقوم الدولة بفرض عقوبات رادعة في حق من يتعدى حدوده خارج القانون الجديد باستخدام التكنولوجيا، وزيادة في أسعار النفط والدولار، وإنتاج عملة جديدة وطباعتها خلال 2021 وتغير العملة الصغيرة والكبيرة.

وتقل المنتجات المستوردة في السوق المصري من البلاستيك والملابس والإكسسوارات والأحذية، نتيجة إغلاق السوق الصيني وتكثر الأفعال الخارجة عن القانون مثل التهريب ليس للأشياء المضرة أو ممنوعة بل التهريب للملابس والمستلزمات، وستقوم الدولة بكسر هذا الحاجز وفتح سوق مصري عالمي يتصدى أي عقوبة قانونية تضر البلد.

وفي مجال السياسة.. قالت إن مصر تقوم بإجراء تغييرات قانونية وسياسية في الأمور التعليمية والتربوية والاجتماعية والثقافية والقانونية، وتهتم بالعمران، وبتقليل البطالة، وتوحيد الأجور سعيا للمساواة في المعيشة. 

وعلى المستوى العربي، توقعت أن تعمل السعودية على التوسع في النشاط الترفيهي حتى تعوض الخسائر المالية التي حدثت نتيجة لإلغاء موسم الحج وستتغير المملكة تغيرا كاملا وتنفتح على الغرب.. فيما تشتعل الحرب بين دولتين عربيتين.

وفي أوروبا، تقوم بعض الدول بتغيير القوانين الخاصة بالإقامة، وقانون الهجرة للمغتربين.. وتلتزم أغلب الدول بالتعامل الإلكتروني والتطورات التكنولوجيا التي تغزو السوق العربي وبالأخص السوق المصري، كما سيحدث تغير كبير في السياحة العالمية ستسقط أسهم السياحة إلى حد كبير؛ لأن معظم الدول ستنغلق على شعوبها وتكون معظم الشعوب في حاله ضيق مادي، كما لو أننا في حالة حرب عالمية بعد إغلاق عدة أشهر نتيجة جائحة كرونا.

وتوقعت أن تنهار مؤسسات عالمية وتعمل كل دولة على كسب نسبة وفرض نسبة من الأموال ومكاسب رجال الأعمال، وتتغير الأمور السياسية والاقتصادية والثقافية على النحو التالي:

– السياسي.. تغير القوانين وفرض ضرائب على الأموال والدخل الخاص لرجال الأعمال وتحديد الأجور.

– الاقتصادية.. ستقوم الدول بتغير المسار السياحي إلى مسار تصدير وإنتاج.

– الثقافي.. تتدخل التكنولوجيا من خلال مواقع التواصل الاجتماعي للتعليم ووسائل الحكومية والبنكية واستخدام الإنترنت كل كوسيلة أساسية للترابط بكل شيءوتسهيل كافه الإجراءات على المواطن.
 



[ad_2]

المصدر