خبيرة طاقة مكان تحذر من وضع سلة القمامة أمام باب المنزل

[ad_1]

قالت الدكتورة سهى عيد، خبيرة طاقة المكان، إن الطاقة علم صيني قديم له باع كبير في أمريكا وفرنسا وإيطاليا والكثير من الدول المتقدمة، لافتة إلى أن الشركات العملاقة تعمل بمسارات الطاقة غير المرئية في المكان، وهذا العمل منتشر بصورة كبيرة في العالم، وهي تعمل على نشر هذا العلم في الوطن العربي ومصر.

وأضافت “عيد”، خلال حوارها ببرنامج “هاي شوجر”، المذاع على فضائية “صدى البلد”، مساء السبت، أن البعض في الماضي كان يتحدث بأن طاقة المحل غير إيجابية أو مريحة، أو أن “عتبة المكان” غير جيدة، وهذا جوهر علم طاقة المكان، معقبة: “ممكن عروسين يروحوا مكان جديد يطلقوا، فنعرف إن المكان ده طاقته سلبية”.

ولفتت إلى أن إيجابية طاقة المكان تحدد من خلال منظومة علمية متكاملة ترجع إلى هندسة الفراغ، من خلال توظيف الفراغ الموجود في الحمام، وتحديد أماكن الحمامات وأماكن فتح الشبابيك والأبواب بصورة علمية، معقبة: “ممكن نظبط المكان بصورة عشوائية فيبقى المكان طاقته حلوة، وممكنة يبقى وحش”.

وأشارت إلى أن المكان الذي يدخل منه الضيف يجب أن يكون كبيرًا، وهناك ضرورة للاهتمام بباب المنزل أو الفيلا، معقبة: “لازم يكون لون الباب فاتح، لأن مسارات الطاقة غير المرئية في المكان تنجذب إلى الأماكن الجميلة”، مشددة على ضرورة عدم وضع سلة القمامة أمام باب الشقة، واستبدالها ببعض الزرع والاهتمام بباب الشقة وأن يفتح بسهولة، لأن هذا يعبر عن وجود صراع في الحياة.
 



[ad_2]

المصدر