خبيرة في تنمية المجتمع: فخورون بالسيسي وندين له بحياتنا

[ad_1]

جاءت «ثورة 30 يونيو» لتصحح مسارا وإنقاذ مصر من سارقي الحضارات ومدمري المستقبل، حيث فتحت آفاق الحلم والأمل أمام ملايين المصريين، الذين هتفوا ضد «خونة الأوطان» وسارقي الأحلام، ليستردوا «مصر المحروسة» من الاخوان الشياطين. 

وقالت خبيرة تنمية المجتمع د. ندى الجميعي، إن ثورة 30 يونيو، كانت معركة حياة أو موت لمصر وأما تكون أو لا تكون، حيث احتشد ملايين المصريين وتحدوا الإرهاب الأسود وتعالت هتافاتهم برحيل الإخوان حتى يوم 3 يونيو، عندما أعلن الفريق عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع والقائد العام للقوات المسلحة في هذا الوقت، عن خارطة طريق للبلاد خلال بيان ألقاه مساء يوم 3 يونيو.

وتبنى البيان تعطيل العمل بالدستور بشكل مؤقت وتولي رئيس المحكمة الدستورية إدارة شئون البلاد لمرحلة انتقالية، على أن يؤدي اليمين الدستورية أمام المحكمة وله سلطة إصدار إعلانات دستورية.

وأشارت الجميعي إلى أن الخارطة شملت إجراء انتخابات رئاسية مبكرة وتشكيل حكومة كفاءات وطنية لإدارة المرحلة الحالية، وتشكيل لجنة من مختلف التيارات لتعديل الدستور وهنا قد تحول المسار وتغير مصير الأوطان ودمر أحلام الشياطين.

 وقالت إن الزعيم عبد الفتاح السيسي “هدية الله لمصر” حقق إرادة الشعب وقهر الإخوان وأعلن البيان بعزل محمد مرسي وتعيين رئيس المحكمة الدستورية رئيسا مؤقتا للبلاد ففي هذا اليوم كان الشباب يتهاتفون ويهللون “تحيا مصر تحيا السيسي”. 

وأشارت إلى أنه بعد مرور سبع سنوات بحلوها ومرها تحمل المصريين بناء الاقتصاد الذي قفز في عهد الرئيس السيسي بمعدل نمو ليس له مثيل حتى أصبح حديث العالم  وتم تسليح الجيش، وأصبح مؤشر قوة الجيش المصري التاسع عالميا وحماية الامن القومي لمصر والتصدي لأي عدو يسرح بمخيلته انه يستطيع ان يسيطر على مصر ولكنه يفيق مسرعا ان جيشها ينهش كل من يفكر في أذية شعبه فجيش مصر تربى على حب وطنه وشعبه 

وأخيرا، شددت د.ندى الجميعي: “اننا فخورين بالزعيم الرئيس عبد الفتاح السيسي وندين له بحياتنا”.



[ad_2]

المصدر