في اليوم العالمي للرجال.. 6 أسطوانات مشروخة لـ«الفركشة»

[ad_1]

تحلم كل فتاة بفارس الأحلام الذي يخطفها على حصانه الأبيض ليعيشا سويا حياة سعيدة خالية من الخلافات والمشاكل، ولكن للأسف هناك بعض الرجال الذين لا يتحملون المسؤولية ويخترعون أسبابا وهمية للهروب من فكرة الزواج.

 

«أنت زي أختي»

تتكرر هذه الجملة على ألسنة الرجال عند إرادتهم في الهروب من المسؤولية والزواج رغم أفعالهم التي تثبت العكس من خلال الأوامر ” متوقفيش مع ده ومتكلميش ده وبغير عليكي إلى آخره.

 

«تستاهلي واحد أحسن مني بكتير»

الراعي الرسمي للفركشة في مصر، هي استخدام تلك الجملة رغم قضاء الرجال سنوات طويلة مع الفتيات ووعدهم بالزواج أكثر من مرة، ولكن في أوقات الجد تتكرر هذه الجملة على مسامع الفتيات.

 

«لازم أسافر»

عقب فترة الارتباط، يبدأ الرجل في اقناع شريكة حياته بضرورة السفر للتخص من الأعباء والهوم والبحث عن معيشة أفضل لتجنب ظروف الحياة القاسية ولم يكتف بذلك يخبرها أنه سيذهب في غربة وأن الأمور غير واضحة بالنسبة له وأنع غير مستعدًأ لخطوة الزواج في الفترة الحالية.

 

«لازم اتجوز بنت خالتي»

«ماما عايزاني اتجوز بنت خالتي علشان ترضى عني» من أكثر الأسطوانات المشروخة التي تسمعها الفتيات على الإطلاق عند اتخاذ قرار الفركشة.

 

«الحجج الفارغة»

لكل فتاة أخطاء سواء كانت أخطاء فعلية، أو أخطاء من وجهة نظر الرجل، وأحياناً يجد الرجل في تلك الأخطاء فرصة ذهبية لأخذها حجة لإنهاء العلاقة ويلوم الفتاة على عدم التعلم من أخطائها السابقة، وهكذا حتى يصل إلى يصل القطار إلى محطة الفركشة.

 

«أنا حالتي متأخرة»

بعد فترة من الارتباط بلجأ الرجل إلى حيلة المرض للهروب من المسؤولية ويخبر الفتاة بأنه يعاني من المرض الخبيث لإعفائه من قرار الزواج.

ويحتفل المجتمع في يوم 19 نوفمبر من كل عام باليوم العالمي للرجل، وهو مناسبة للاحتفال بإنجازات الرجال وإسهاماتهم في الأمة والمجتمع وتعزيز القيم الإنسانية الأساسية، ونشر الوعي حول القضايا التي يواجهها الرجال.

تشمل الأهداف الرئيسية للاحتفال باليوم العالمي للرجال، التركيز على صحة الرجال والفتيان، وتحسين العلاقات بين الجنسين، وتعزيز المساواة بين الجنسين، وإبراز نماذج يحتذى بها من الذكور.



[ad_2]

المصدر