ما المقصود بـ«زغللة» العين وطرق علاجها؟

[ad_1]

يتعرض الكثير إلى عدم الإمكانية من القدرة على رؤية الصورة واضحة وصافية، حيث يظهر بها بعض التشوش والضبابية، وهو ما يطلق عليه “زغللة العين”.

وترجع زغللة العين لأسباب عديدة منها:
*عندما تقل نسبة الهيموجلوبين عن المعدل الطبيعي لها فتؤدي إلى الهبوط وتعمل على الازدواج في الرؤية.
*انخفاض معدل السكر في الدم أو ارتفاعه يؤدي بشكل كبير إلى زغللة العين.
*جفاف العين المزمن حيث تنخفض قدرة العين على إنتاج طبقة الدموع، وبالتالي يظهر عرض زغللة العين كأحد أعراض هذا الجفاف.
* الماء الأبيض على العين، إذ تبدأ زغللة العين تدريجياً في هذا المرض، ثم تزداد سوءاً مع مرور الوقت بسبب عتمة أو ضبابية عدسة العين.
* ارتداء العدسات اللاصقة لفترات طويلة حيث أنها تسبب تشوش الرؤية.
* استخدام قطرات العين: يسبب وجود المواد الحافظة في قطرات العين تهيج العين بالإضافة إلى الزغللة.
ولكن هناك بعض النصائح التي من الممكن اتباعها للتقليل من زغللة العين أهمها:
النوم لوقت كاف وذلك لأنَّ النوم لعدد ساعات كافٍ يساعد على إراحة العين والتقليل من إجهادها.
الاهتمام بالتغذية وتناول الفواكه والخضروات بشكل يومي.

 استخدام قطرات العين: تساعد قطرات العين المرطبة على تخفيف أعراض جفاف العين. 
المحافظة على تناول الأدوية: إذا كان تشوش الرؤية قد ظهر كعرض من أعراض الإصابة بأحد الأمراض المزمنة، فيساعد تناول الأدوية على السيطرة على تلك الأمراض والتخفيف من زغللة النظر.
المشي يوميًا لتنشيط الدورة الدموية.

 ارتداء النظارات الطبية أو العدسات اللاصقة: إذ يساعد ذلك على التخفيف من زغللة النظر 
 إجراء عملية الليزك: تتميز عملية الليزك بكونها عملية سريعة وغير مؤلمة، بالإضافة إلى أنَّها حل شبه دائم لزغللة العين.
عدم النظر لفترات طويلة لشاشات الكمبيوتر.

اقرأ ايضا || أنظمة غذائية تعالج الصداع النصفي بدون أدوية



[ad_2]

المصدر