نشطاء لـ«جمال عيد»: الصحافة رسالة وطنية والجميع أمام القانون سواء

[ad_1]

شن رواد وسائل التواصل الاجتماعي، حملة شرسة ضد الناشط الحقوقي جمال عيد، لاتهامه بالتواصل مع المنظمات الإرهابية، ولصالحها، بدوت اتخاذ أي إجراء قانوني ضده.

وتساءل رواد وسائل التواصل الاجتماعي “هل عندما يرتكب الصحفي جريمة جنائية تتم محاكمته أم هو معصوم من المساءلة القانونية؟ هل من حق الصحفي التواصل مع المنظمات الإرهابية والعمل لصالحها وهل يصح إعفاؤه من أي إجراءات قانونية، وفي المقابل مواطن عادي عندما يرتكب جريمة يحاسب عليها “.
 
وفي ذات السياق، امتدت المطالبات، لنقابة الصحفيين بشطب عضوية كل شخص امتهن هذه المهنة الشريفة السامية، وأساء إليها، وقال بعض المعلقين : “الصحافة هي عنوان الوطنية وليست باب الخيانة”.
 



[ad_2]

Source link